يتطلع المستثمرون مرة أخرى إلى السندات المصرية بعد بوادر تقدم في خططها لبيع الأصول المملوكة للدولة.
وكانت السندات المصرية المقومة بالدولار من أكبر الرابحين في الأسواق الناشئة في يومي التداول الماضيين وأبرزها السندات طويلة الأجل التي كانت قد تراجعت مؤخرًا إلى حوالي 50 سنتًا للدولار.
وانخفضت تكلفة تأمين ديون البلاد من التخلف عن السداد بمقدار 103 نقاط أساس يوم الاثنين.