تركزت أنشطة أغلب الاتفاقيات الاستثمارية الجديدة، والموقعة مع الجانب الصيني مؤخرًا، حول “صناعات المستقبل”، حسبما ذكر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء.
وأشار مركز المعلومات، عبر صفحته على فيسبوك، أن من تلك الصناعات، إنتاج الهيدروجين الأخضر، الذي يمثل العمود الفقري لصناعات الطاقة الجديدة والمتجددة مستقبلًا، بما يساهم في توطين تلك الصناعة في مصر، ويجعلها مركزًا إقليميًا لإنتاجه.
وذكر أن الاتفاقيات المصرية الصينية، شملت التوجه نحو إقامة عدد من مشروعات الصناعات الثقيلة في مصر، مثل: صناعة الصلب، إلى جانب الصناعات فائقة التطور العلمي والتكنولوجي، مثل: صناعات العقاقير الطبية والأدوية والأجهزة الإلكترونية، فضلًا عن استغلال مزايا القطن المصري لتطوير صناعة المنسوجات بين مصر والصين.