
أكد أحمد جلال، الرئيس التنفيذي لـ البنك المصري لتنمية الصادرات (EBank)، أن المتحف المصري الكبير يمثل أحد أبرز رموز النهضة الحضارية والثقافية الحديثة في مصر، ويعكس نجاح الدولة في صياغة تجربة سياحية متكاملة تجمع بين التاريخ العريق والحضارة العصرية والتطور التكنولوجي.
وأوضح جلال أن افتتاح هذا الصرح العالمي لا يقتصر على كونه إنجازًا أثريًا أو ثقافيًا فقط، بل يعد رافدًا اقتصاديًا وسياحيًا مهمًا يعزز مكانة مصر على خريطة السياحة العالمية، ويدعم جهود الدولة في تحقيق التنمية المستدامة ورفع مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي الإجمالي.
وأضاف أن المتحف المصري الكبير سيكون مركزًا متكاملًا للتفاعل الثقافي والمعرفي، يسهم في نقل صورة إيجابية عن مصر الحديثة، ويُبرز قدرتها على دمج الأصالة بالتقدم في تجربة فريدة تستقطب ملايين الزوار من مختلف أنحاء العالم.






