انطلاقًا من التزامها تجاه عملائها؛ أعلنت شركة لافيتا العقارية نجاحها في تسليم مشروع “لافيتا 1” بالساحل الشمالي، وذلك وفقًا للجدول الزمني المحدد من الشركة، كما قامت الشركة بالفعل بتشغيل الأكوابارك وحمامات السباحة في المشروع، وهو ما يسمح للعملاء بإقامة متكاملة في وحداتهم.
قال عمرو عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة شركة لافيتا العقارية، إن تسليم الوحدات متكاملة الخدمات والأنشطة الترفيهية هو جزء أساسي من خطة عمل الشركة، بحيث يمكن للعميل الاستفادة من وحدته والإقامة بها مع أسرته، حيث تستهدف الشركة توفير الخدمات التي تضمن رفع نسبة الإشغالات في المشروع، لافتا إلى أن الشركة تستهدف التعمير في مشروعاتها وليس مجرد بناء وحدات فقط.
وأشار إلى أن الشركة تقوم بتنفيذ مشروعاتها القائمة بالتوازي مع إطلاق مشروعات جديدة، حيث كان مشروع “لافيتا 1” أول مشروعات الشركة في الساحل الشمالي، والذي كان نواة لانطلاق سلسلة مشروعات “لافيتا” والتي وصلت حتى الآن لـ4 مشروعات سكنية سياحية متكاملة في الساحل الشمالي.
وأوضح رامي عبد العزيز، نائب رئيس مجلس إدارة شركة لافيتا العقارية، أن مشروع «لافيتا 1 الساحل الشمالي» يقع على مساحة 15 ألف متر مربع، وهو مشروع سكني سياحي متكامل الخدمات، يقع في الكيلو 66 بالساحل الشمالي، ويضم 350 وحدة بمساحات متنوعة تتراوح بين 50 و 105 مترات، ويضم المشروع حمامات سباحة وأكوابارك ومنطقة تجارية وشاطئ خاص للعملاء.
وأضاف أن الشركة ملتزمة بتقديم كل ما هو مميز في مشروعاتها لعملائها، حيث تحرص الشركة على تقديم تجربة عمرانية مبتكرة في مشروعاتها تضمن للعملاء الاستغلال الأمثل لوحداتهم، كما أنها ملتزمة في الجداول الزمنية المحددة، وهو ما يدعم ثقة عملائها بها، كما أن هذه الثقة دعمت خطط الشركة التوسعية بإطلاق سلسلة من مشروعات “لافيتا” في الساحل الشمالي، بالتوازي مع استمرار التخطيط لإطلاق مزيد من المشروعات التي تلبي مطالب عملائها.
وقال إن الشركة بعد نجاحها في تسليم “لافيتا 1” قامت بفتح باب الحجز في مشروع “لافيتا 4” بطريق إسكندرية مطروح بالكيلو 82، وهو عبارة عن مشروع سكني سياحي على مساحة 6 أفدنة ويحتوي على 6 حمامات سباحة وأكوابارك وشلالات صناعية ومساحات خضراء ومول تجارى إلى جانب وحدات بإدارة فندقية.
وأشار إلى أن الشركة بدأت تنفيذ مشروع “لافيتا 2” والذي يضم 160 وحدة بمساحات تتراوح بين 50 و 90 مترا، كما تجهز الشركة لمشروع “لافيتا 3” في الكيلو 66 بالساحل الشمالي، والذي يجري استخراج التراخيص الخاصة به، على أن يتم الإعلان عنه وتنفيذه عقب استيفاء الإجراءات والتراخيص.