وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اتفاقية تعاون مشترك مع الجمعية الدولية لرعاية ضحايا الحروب والكوارث لتنفيذ مشروع مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في مدينة سيئون بحضرموت.
ووقع الاتفاقية مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز، وذلك بمقر المركز في الرياض.
وأوضح مدير إدارة المساعدات الصحية والبيئية بالمركز الدكتور عبدالله المعلم أنه سيجري بموجب الاتفاقية تقديم خدمات التأهيل الجسدي لذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى متابعتهم لكي يتمكنوا من خدمة مجتمعهم، مع التشخيص وتحديد الخطة العلاجية لكل مريض على حدة، وتركيب الأطراف الصناعية بأنواعها للمستفيدين وتوفير خدمة إعادة التأهيل الوظيفي للأطراف الصناعية، فضلاً عن رفع قدرات الكادر الطبي والفني مهنياً وعلمياً وتهيئته للتعامل مع الحالات النوعية، إضافةً إلى الحد من هجرة الكوادر الطبية والفنية المتخصصة، يستفيد منها 1.625 فردًا.
وفي إطار متوازي، وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اتفاقية تعاون مشترك مع الجمعية الدولية لرعاية ضحايا الحروب والكوارث لتنفيذ مشروع مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في محافظة عدن.
وقّع الاتفاقية مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز، بمقر المركز في الرياض.
وأوضح مدير إدارة المساعدات الصحية والبيئية بالمركز الدكتور عبدالله المعلم أنه سيجري بموجب الاتفاقية تقديم خدمات التأهيل الجسدي لذوي الاحتياجات الخاصة، إضافة إلى متابعتهم والاستفادة منهم في خدمة المجتمع، والتشخيص وتحديد الخطة العلاجية لكل مريض على حدة، وتركيب الأطراف الصناعية للمستفيدين بأنواعها وتوفير خدمة إعادة التأهيل الوظيفي للأطراف الصناعية، فضلاً عن رفع قدرات الكادر الطبي والفني مهنيا وعلميا وتهيئته للتعامل مع الحالات النوعية، إضافةً إلى الحد من هجرة الكوادر الطبية والفنية المتخصصة، يستفيد منها 2.308 أفراد.
وفي إطار متصل، وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اتفاقية تعاون مشترك مع الجمعية الدولية لرعاية ضحايا الحروب والكوارث لتنفيذ مشروع مركز الأطراف الصناعية، وإعادة التأهيل في محافظة تعز.
ووقع الاتفاقية مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز، وذلك بمقر المركز في الرياض.
وأوضح مدير إدارة المساعدات الصحية والبيئية بالمركز الدكتور عبدالله المعلم أنه سيجري بموجب الاتفاقية تقديم خدمات التأهيل الجسدي لذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى متابعتهم وتشخيص حالتهم، وتحديد الخطة العلاجية لكل مريض على حدة، وتركيب الأطراف الصناعية للمستفيدين بأنواعها وتوفير خدمة إعادة التأهيل الوظيفي للأطراف الصناعية، فضلاً عن رفع قدرات الكادر الطبي والفني مهنياً وعلمياً، وتهيئته للتعامل مع الحالات النوعية، إضافة إلى الحد من هجرة الكوادر الطبية والفنية المتخصصة، يستفيد منها 3.360 فردًا.
وتأتي الاتفاقية في إطار سلسلة المشاريع الإنسانية والإغاثية التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ للتخفيف من معاناة الشعب اليمني الشقيق جراء الأزمة الإنسانية التي تمر بهم.