أكد بنك مصر إن رعايته لمنتخبات مصر لكرة القدم خلال الثلاث مواسم القادمة حتى انتهاء كأس العالم 2026، تأتي استكمالاً لدور البنك في مجال المسئولية المجتمعية ، باعتبارها أحد أهم المحاور الرئيسية التي يؤمن بها البنك لتحقيق التنمية المستدامة ، حيث تتركز مساهمات بنك مصر في التنمية المجتمعية على محاور رئيسية منها الصحة والتعليم والشباب نظراً لكونهم النواة الرائدة لتقدم الأوطان.
أضاف أن مساهمة البنك في رعاية منتخبات كرة القدم المصرية تأتي أيضا في إطار حرص البنك على دعم الرياضة المصرية ، وبخاصة كرة القدم باعتبارها اللعبة الشعبية الأولى في مصر والعالم.
وأعلن بنك مصر عن رعايته لمنتخبات مصر لكرة القدم خلال الثلاث مواسم القادمة حتى انتهاء كأس العالم 2026 ، وذلك في إطار حرص البنك على دعم الرياضة المصرية واستكمالاً لدوره في مجال المسئولية المجتمعية باعتبارها أحد أهم المحاور الرئيسية التي يؤمن بها البنك لتحقيق التنمية المستدامة.
جاء ذلك خلال الاحتفالية التي أقامها البنك للإعلان عن الرعاية ، بحضور الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، ومحمد الإتربي رئيس مجلس إدارة بنك مصر ، وجمال علام رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم ، وخالد الدرندلي نائب رئيس الإتحاد ، وأعضاء مجلس إدارة الإتحاد ، ورؤساء مجالس إدارات الأندية المصرية، والعديد من قيادات وزارة الشباب والرياضة، و بنك مصر، والإتحاد المصري لكرة القدم.
يذكر أن بنك مصر كان قد قام بالمساهمة في تأسيس صندوق خيري لدعم الرياضة المصرية، بهدف دعم ورعاية أبناء مصر من الأبطال الرياضيين، ليساعدهم في تحقيق نتائج مبهرة في المجال الرياضي ، لرفع راية مصر في المنافسات الرياضية العربية والإفريقية والعالمية.
ويعمل بنك مصر مع الدولة كتفاً بكتف للمساهمة بفاعلية في تنفيذ خطة الدولة للنهوض بالشباب ودعم الرياضة المصرية والمشاركة الايجابية في مجال المسؤولية المجتمعية.
وبحسب البنك فقد قام بإنفاق نحو مليار جنيه في مجال التنمية المجتمعية عام 2022، حيث أن قيم واستراتيجيات العمل ببنك مصر تعكس دائماً التزامه بالتنمية المستدامة والرخاء داخل المجتمع المصري
للمزيد : تابعنا موقع التعمير ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك التعمير
