
أعلنت شركة فانتدج للتنمية العمرانية عن مشاركتها في معرض Bayty – The Real Estate Expo، الذي يُقام تحت رعاية وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية خلال الفترة من 6 إلى 8 نوفمبر في العاصمة السعودية الرياض بفندق كراون بلازا.
وشهد المعرض حضور السفير المصري لدى المملكة العربية السعودية، والوزير المفوض التجاري بالرياض، وعدد من كبار المسؤولين وممثلي الشركات العقارية المصرية والسعودية.
وأكد الدكتور محمد عبد الجواد، رئيس مجلس إدارة شركة فانتدج للتنمية العمرانية، أن المشاركة في المعرض تأتي ضمن خطة الشركة للتوسع الإقليمي والترويج للعقار المصري في الأسواق الخليجية، مشيرًا إلى أن السوق السعودي يمثل أولوية استراتيجية ضمن توجهات الشركة المستقبلية.
وقال عبد الجواد: “نحرص على تقديم منتج عقاري بمعايير عالمية يتماشى مع توجه الدولة نحو التنمية المستدامة وتصدير العقار المصري. مشاركتنا في معرض Bayty تمثل فرصة لتعزيز الثقة في المنتج العقاري المصري والتواصل المباشر مع العملاء والمستثمرين في السعودية والعالم العربي، من خلال طرح فرص استثمارية متميزة تتماشى مع تطلعات الباحثين عن الجودة والعائد المرتفع.”
وخلال مشاركتها في المعرض، أطلقت فانتدج عروضًا حصرية على مشروعها المميز M Signature بالقاهرة الجديدة، في إطار خطتها لتعزيز حضورها في الأسواق الخليجية.
وأضاف عبد الجواد أن مشروع M Signature يجسد فلسفة فانتدج في المزج بين التصميم العصري والإدارة الفندقية الراقية، لتقديم تجربة سكنية فريدة تجمع بين الفخامة والخصوصية والخدمات المتكاملة.
ويُعد مشروع M Signature من أبرز مشروعات الـ Branded Residences في السوق المصري، باستثمارات تبلغ 1.5 مليار جنيه، بالشراكة مع شركة مورجانتي العالمية المتخصصة في إدارة الأصول والمرافق. ويعكس المشروع رؤية «فانتدج» في تقديم منتج عقاري بمعايير عالمية يجمع بين الإقامة الراقية والخدمات الفندقية المتكاملة، ليمنح العملاء تجربة “الحياة الفندقية اليومية” في قلب التجمع الخامس.
ويضم المشروع وحدات سكنية فندقية بمساحات تبدأ من 46 إلى 155 مترًا، بإدارة فندقية عالمية تضمن أعلى معايير الجودة والخدمة، إلى جانب مجموعة من الخدمات المتكاملة تشمل مطاعم وكافيهات وجيم وسبا ومنطقة للأطفال ومحال تجارية.
ويهدف معرض Bayty – The Real Estate Expo إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين مصر والسعودية وتشجيع تصدير العقار المصري إلى الأسواق الخارجية، من خلال فتح آفاق جديدة للشراكة بين المطورين المصريين والمستثمرين السعوديين، بما يعزز العلاقات الاقتصادية بين البلدين الشقيقين.






