أخبار مصر

جلوبال نابي تواصل ريادتها في سوق الدواء المصري بنمو استثنائي

جلوباب نابي تدعم القطاع الصحي بزيارة إنسانية لمستشفى أهل مصر ومستشفى الناس وتطلق حملة بين الألم والأمل . . ..نصنع الفارق

في إطار التزامها المتواصل بتقديم حلول دوائية مبتكرة وتعزيز دورها المجتمعي، أعلنت المكاتب العلميه شركة جلوبال نابي ، إحدى كبرى الشركات الوطنية الرائدة في مجال الصناعات الدوائية، برئاسه د.اشرف وجيه ود.مونيكا مكرم ، عن تحقيق نمو استثنائي خلال العام الماضي، ترسّخت معه مكانتها ضمن أكبر 15 شركة دواء في السوق المصري.

وقد سجلت الشركة نموًا بنسبة 70% في مبيعات الصيدليات، أي ما يعادل مرة ونصف معدل نمو السوق، بالإضافة إلى نمو بنسبة 75% في مبيعات المستشفيات، وهو ما يمثل ضعف متوسط نمو السوق، مما يعكس ثقة الأطباء والصيادلة والمستهلكين على حد سواء في جودة وفاعلية منتجات الشركة تحت اشراف د.فيليب لطفى مدير عام البيع والتسويق .

وتعتمد جلوبال نابي على استراتيجية متكاملة لتقديم مجموعه متنوعة من المستحضرات تغطي مختلف التخصصات الطبية، بما يشمل علاجات الأمراض المزمنة، والمضادات الحيوية، والمكملات الغذائية، وأدوية الأطفال، والنساء الحوامل، بالإضافة إلى حلول علاجية متقدمة لمرضى السكري والجهاز التنفسي والبهاق وفرط نشاط المثانة وقطرات العيون.

وفي خطوة تؤكد مسؤوليتها المجتمعية، قام وفد من الشركة بزيارة إنسانية إلى مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق ومستشفى الناس،بالتزامن مع حملة ” بين الألم والأمل .. نصنع الفارق ” حيث التقى مسؤلو الشركة د. بولس ادوار مدير قطاع البيع والتسويق ود.مريم ممدوح مديره التسويق مع إدارات المستشفتين لبحث سبل التعاون المشترك، وتقديم الدعم بالأدوية والمستلزمات الطبية اللازمة لعلاج مرضي الحروق ودعمهم في رحلتهم للتعافي من الاصابات البالغه”

وأكد ممثلو الشركة أن هذه الحمله تأتي انطلاقًا من إيمان “جلوبال نابي” بدور القطاع الخاص في دعم المؤسسات الصحية التي تخدم شرائح واسعة من المجتمع، ولا سيما الفئات الأكثر احتياجًا، مشددين على أن هذا التعاون يعد جزءًا من رؤية الشركة نحو تحقيق التكامل بين الابتكار في صناعة الدواء والمسؤولية الاجتماعية التي يضع المريض في قلب المعادلة الصحية وتعزز العلاقه بين المريض والشركه والمستشفيات الخيريه كشركاء في رحله واحده نحو التعافي.
.
وتعكف الشركة حاليًا على تنفيذ خطط طموحة لمواصلة النمو محليًا وتوسيع نطاق خدماتها العلاجية إقليميًا وبالاخص حمله بين” الالم والامل … نصنع الفارق” لن تكون حمله مؤقته بل مسار طويل المدى لتشمل عددًا أكبر من المستشفيات والمراكز الطبية في المحافظات المختلفة ، بما يعزز من تنافسية الصناعة الدوائية الوطنية ويضع مصر في مصاف الدول الرائدة في إنتاج وتصدير الدواء بجودة عالية ومعايير عالمية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى