دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية برنامج في مخيم الزعتري للاجئين السوريين في الأردن.
وجرى خلال الحملة تقديم دورات في تأهيل الكوادر الطبية في عيادة طب الألم، وعيادة طب الأطفال، وعيادة طب الأطفال “الأمراض المعدية”، وعيادة النساء والولادة، وعيادة العلاج الطبيعي، وعيادة التغذية، وعيادة الطب النفسي، بالإضافة إلى عمل دورات بالإخلاء والحرائق، ودورة بالنجارة، ودورة في الطاقة البديلة، ودورة الإسعافات الأولية، ودورة توعوية عن صحة الفم والأسنان للأطفال، فضلا عن دورة توعوية لصحة المرأة والطفل، ودورة بالتغذية الصحية وسلامة الغذاء، استفاد منها 500 فرد.
كما واصلت عيادات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تقديم خدماتها الطبية في مخيم الزعتري للاجئين السوريين بالأردن. وقد راجع العيادات 654 مريضا بمختلف الحالات المرضية، حيث استقبلت عيادات الطب العام 213 مريضا تمت معاينتهم وصُرفت الأدوية اللازمة لهم، وراجع عيادة الباطنية 51 مريضا من مرضى السكري والضغط والربو، كما استقبلت عيادات الأطفال 129 مريضا، واستقبل قسم الطوارئ 55 مريضا، وراجع 19 مريضا عيادتي الأسنان.
كما تم استقبال 66 مريضة في العيادة النسوية، فيما استقبلت عيادة الأذن والأنف 33 مريضا يعانون من التهابات في الجيوب والبلعوم واللوز والأذن الوسطى، فيما تم إجراء 56 صورة أشعة لـ 37 مريضا، كما تم إعطاء 62 تطعيما لـ 24 مريضا، وصُرفت الأدوية لـ 27 مريضا ممن يعانون من الأمراض المزمنة، فيما بلغ إجمالي الوصفات التي سجلت في الصيدلية 496 وصفة طبية.
كما اختتم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية البرنامج التطوعي العشرين في مخيم الزعتري للاجئين السوريين في الأردن.
وجرى خلال الحملة تقديم دورات في تأهيل الكوادر الطبية في عيادة طب الألم، وعيادة طب الأطفال، وعيادة طب الأطفال “الأمراض المعدية”، وعيادة النساء والولادة، وعيادة العلاج الطبيعي، وعيادة التغذية، وعيادة الطب النفسي، بالإضافة إلى عمل دورات بالإخلاء والحرائق، ودورة بالنجارة، ودورة في الطاقة البديلة، ودورة الإسعافات الأولية، ودورة توعوية عن صحة الفم والأسنان للأطفال، فضلا عن دورة توعوية لصحة المرأة والطفل، ودورة بالتغذية الصحية وسلامة الغذاء، استفاد منها 935 فرداً.
ويأتي ذلك ضمن المشاريع الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة المحتاجين واللاجئين السوريين في جميع المجالات والتخفيف من معاناتهم جراء الأزمة الإنسانية التي يمرون بها.